موقع جبيل الاقوى: نعى وزير الاعلام المحامي بول مرقص الاعلامية هدى شديد التي وافتها المنية، مساء اليوم الجمعة.

وقال في بيان له: “بلغني مساء اليوم نبأ رحيل الإعلامية القديرة هدى شديد، التي حملت لواء الحقيقة بجرأة وشرف حتى آخر رمق.

الصديقة هدى لم تكن مجرد صحافية، بل كانت صوت الناس، مرآة الواقع، وقلبًا ينبض بالوطنية. غطّت الأحداث بأمانة، ونقلت وجع اللبنانيين بصدق، وعاشت رسالتها الإعلامية حتى اللحظة الأخيرة، رغم معركتها الشرسة مع المرض بعد أن عاجل فخامة الرئيس الى تكريمها في ٣ آذار الماضي، فاستبق الموت بتكريم الكبار وهم أحياء…

قاتلت هدى كما اعتادت دومًا، بشجاعة، بقوة، بصمت وبإيمان لا يتزعزع. رحلت عن الشاشة، لكنها لم ترحل من قلوب كل من شاهدها فأحبّها. إرثها باقٍ في ذاكرة الصحافة الحرة…

رحمك الله، عزيزتي هدى. سيبقى صوتك حيًا في وجداننا وأسئلتك الفذّة في خلال مقابلاتنا لا تنسى، وكذلك حركة الحياة التي كنت تزرعينها في لقاءاتنا الراقية مع كوكبة من الاعلاميين…

نتقدم بأحر التعازي من عائلة هدى ومن أسرة المؤسسة اللبنانية للارسال LBCI وعلى رأسها الشيخ بيار الضاهر الذي وقف الى جانبها حتى اللحظات الأخيرة، ومن جميع الاعلاميات والاعلاميين

للحصول على اخر اخبار لبنان والعالم عبر موقع Jbail al akwa news تواصلوا معنا على الرابط التالي:

موقع جبيل الاقوى: نعى نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الإعلامية المناضلة هدى شديد التي استسلمت لمشيئة الله بعد صراع طويل مع المرض والتي كتبت عنه “ليس بالدواء وحده نقاومه “. هدى شديد الرصينة المثقفة التي كانت تنتقد بأسلوب مميز رصين من دون أن تجرح أحدًا أو تسيء اليه. رحلت في عيد الأم وفي بداية فصل الربيع لكنها ستبقى في الصحافة اللبنانية والعربية مدرسة في الإعلام والصحافة التي بحاجة الى أمثالها. هدى ليتنا لم نتعرف إليك لأن فراقك المبكر أوجعنا.

للحصول على اخر اخبار لبنان والعالم عبر موقع Jbail al akwa news تواصلوا معنا على الرابط التالي:

موقع جبيل الاقوى: كتب كبير المستشارين الإعلاميين الأستاذ رفيق شلالا في وداع الكبيرة هدى شديد : إلى زميلاتي وزملائييؤلمني اعلامكم ان العزيزة والغالية على قلبي وقلوبكم جميعا هدى شديد غادرتنا إلى حيث لا الم ولا وجع … صعدت هدى الى حيث كانت تتمنى ان تكون في زمن الصوم الكبير الذي ينتهي بالقيامة …رحلت هدى وفي قلوبنا مساحة كبيرة من حب لها ، كما في قلبها الكبير مساحات حب لنا جميعا .هدى الغالية كانت رفيقتنا على الارض ، وستكون شفيعتنا في السماء .الله يرحمها ويصبرنا ويصبر أهلها الاعزاء .ومن موقع جبيل الاقوى و Radio joie نفسا بالسما الله يرحما🙏

للحصول على اخر اخبار لبنان والعالم عبر موقع Jbail al akwa news تواصلوا معنا على الرابط التالي:

موقع جبيل الاقوى: وزير الدفاع التقى نقيب محرري الصحافة جوزف القصيفي:

الجيش اللبناني حاضر في كل الإستحقاقات المعنية بالدفاع عن الحدود اللبنانية

أكد وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى خلال لقائه نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي أن الجيش اللبناني حاضر في كل الاستحقاقات المعنية بالدفاع عن الحدود اللبنانية في أي ظرف، وأن الدور حالياً هو للتفاوض من أجل إنسحاب العدو الإسرائيلي من كل الأراضي اللبنانية التي تحتلها.
أما بالنسبة إلى البقاع، فإن الجيش يقوم بواجبه في الدفاع عن القرى والبلدات وحماية الأهالي، وسنتابع المفاوضات مع الجانب السوري لتثبيت التهدئة ومنع تكرار الحوادث.
وكان اللقاء مناسبة للتداول في الأوضاع العامة والتطورات العسكرية والأمنية في البلاد في ضوء استمرار الإحتلال الإسرائيلي لبعض المواقع وتواصل الإعتداءات، إضافةً إلى الوضع على الحدود اللبنانية – السورية على إثر الأحداث الأخيرة. وأكد الوزير منسى رداً على سؤال أن قيادة الجيش طوعت لغاية الآن 1500 عنصر، وهي ستكمل الخطة الموضوعة لتطويع 4500 عنصر.
وقد هنأ النقيب القصيفي وزير الدفاع على تسميته على رأس هذه الوزارة، متمنياً له التوفيق في مهمته، معتبراً أنه الرجل المناسب في المكان المناسب نظراً لخبرته الطويلة من خلال المناصب الكبيرة والمهمات الصعبة التي تقلدها وتولاها في المؤسسة العسكرية.

موقع جبيل الاقوى: كتب أنطوان مراد في نداء الوطن:

موقع جبيل الاقوى: كتب أنطوان مراد في نداء الوطن:

تحرص أوساط قيادية سيادية على تأكيد الدعم الكامل للعهد حكماً وحكومة، وعلى التنويه بوجود “سيبة” ثلاثية يعكسها الواقع الحكومي وتتمثل برئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ومعه من يؤيده من تغييريين وسنّة “عروبيين”، والقوى السيادية التي تتصدرها “القوات اللبنانية” ومعها حزب “الكتائب”، فيما يبدو “الثنائي الشيعي” أقرب إلى التعاطي “عالقطعة” مع الحكومة ككل، وأحياناً أشبه بمعارضة من الداخل، وهو أمر غير سليم ولا ينبغي أن يتخطى سقفاً معيناً، باعتبار أن زمن الفيتوات انتهى والكلمة الأخيرة للأكثرية، بمعزل عن نغمة الميثاقية التي تم تحويرها وتحويلها إلى شماعة مذهبية ضيقة.

يقول أحد الوزراء، إن وزير المالية ياسين جابر يتمايز بهدوء ملحوظ، بل إنه الأكثر تحفظاً بين وزراء الثنائي، ويناقش بالحد الأدنى لا سيما في العناوين السياسية، فيما تلعب وزيرة البيئة تمارا الزين دور رأس الحربة متقدمة على وزيري “حزب الله” ركان ناصر الدين ومحمد حيدر في الدفاع عن سلاح “الحزب” تحت شعار المقاومة. وتحبك معه الطرفة مضيفاً: إنها تلعب في الحكومة الحالية دور وزير الثقافة السابق محمد المرتضى الذي كان محسوباً على الرئيس بري، لكنه كان يتصدر المواجهة دفاعاً عن “حزب الله”، علماً أن لا أحد يشكك في خبرة الزين ومقدراتها العلمية.

ومن الواضح أن ثمة بعضاً من التمايز بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة في كيفية مقاربة بعض الأمور وليس في المسائل الاستراتيجية والأساسية. وتشير الأوساط إلى أنها تثق عميقاً بالرئيس العماد جوزاف عون، الذي تمكن من استعادة هيبة مفقودة للرئاسة، وأثبت أن هذه الهيبة عندما تتوافر، تعوّض ما يشكو منه البعض من تراجع في صلاحيات الرئاسة، فكم بالحري عندما يتمتع الرئيس بدعم شعبي واسع وعربي ودولي صريح.

والملفت أن الرئيس سلام يتجنب الخوض تفصيلاً في عناوين سيادية حساسة، مكتفياً بالتذكير بالبيان الوزاري وخطاب القسم، فيما الرئيس عون أكثر وضوحاً، لكنه في الوقت عينه يدعو إلى التروي والاعتماد على عامل الوقت، لأن الأمور ستصب في نهاية المطاف حتماً في استحقاق حصر السلاح بيد الشرعية ومؤسساتها.

ومن هنا، فإن بعض الشطحات، على غرار ما حصل مع نائب رئيس الحكومة طارق متري لا يؤثر على الخط الحكومي العام، ولا على العلاقة بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، لكن الحذر مطلوب ومعه التحذير حيال أي تراخ ولو غير مقصود في موضوع حصرية السلاح، والذي يبقى العنوان الأكبر والأخطر، ومكمن الخطر في محاولات “حزب الله” افتعال الإشكالات، مستغلاً التناغم مع الرئيس بري حكومياً، في رهان على تنفيس اندفاعة العهد، مقابل استغلال التطورات الأمنية الميدانية لتبرير حجته برفض التخلي عن السلاح، على غرار احتلال إسرائيل النقاط الخمس وادعاء حماية الأهالي في المناطق الحدودية الشرقية والشمالية الشرقية، في مواجهة هجمات قوى السلطة الجديدة في سوريا.

هذا الأمر يجعل بعض الحكومة تنكفئ عن أولوية استعادة السيادة لتنصرف إلى التركيز على الإصلاح وترتيب الأوضاع الاقتصادية والمالية، علماً أن لا شيء مهمّاً سيتحقق في هذا المجال على الصعيد الواسع والجذري، إذا ما استمر واقع الدويلة في موازاة الدولة. ولذلك لا بد من أن تقتنع الحكومة بأن السيادة الكاملة للدولة ومن دون أي شريك في القرار وفي السلاح هي أولوية أقله في موازاة الاهتمام بالشؤون الأخرى، لأن دولة لا تؤمن بسيادتها بشكل واضح وحاسم، لا يمكنها أن تفرض هذه السيادة أداءً وواقعاً. فكيف يمكن إقناع “حزب الله” بالتخلي عن سلاحه طالما أن الحكومة تتردد في مواجهته بهذا المطلب.

أما الكلام على الاحتلال الإسرائيلي للنقاط الخمس واستمرار الغارات جنوباً وبقاعاً، فلا بد من التذكير بأن خروقات اتفاق وقف إطلاق النار تصدر عن اسرائيل وعن “الحزب” في آن واحد، مع فارق أن إسرائيل تستغل الواقع لمواصلة اعتداءاتها، بينما يتمسك “حزب الله” بعنوان المقاومة من دون أن يطلق رصاصة واحدة، ما يؤكد أكثر فأكثر أن الهدف من احتفاظه بالسلاح هو للاستقواء به على الداخل.

وتشير الأوساط السيادية البارزة، إلى أن الضغوط الأميركية إلى تفاقم، باعتبار أن الرئيس ترامب لا يقدم شيئا لأي دولة من دون مقابل ملموس، وهذه الضغوط تتدرج من رفض توفير أي مساعدات ولو على شكل قروض حتى من المؤسسات الدولية المانحة التي لواشنطن الكلمة الأقوى فيها، سواء للإعمار أو للاستثمار، طالما أن الدولة اللبنانية لم تملك بعد حصرية السلاح في مختلف الأراضي اللبنانية، مروراً بطرح أسئلة حول المساعدات الثابتة للجيش اللبناني، والضغط لجر لبنان إلى مفاوضات سياسية مع إسرائيل، على قاعدة أن اتفاق الهدنة ما زال قائماً ولكن لم يعد كافياً لترسيخ هدوء دائم بين لبنان وإسرائيل، سواء سُمي تطبيعاً أو سلاماً غير معلن.

وتختم الأوساط بالدعوة إلى متابعة ما قد يبرز من ضغوط تتعلق بـ “الفضاء السيبراني” وما يتصل به من وسائل تواصل وتقنيات متطورة، باعتبار أن الولايات المتحدة تملك الشركات الأساسية المشغلة والمعنية وأن لإسرائيل حصة في هذا المجال

تحرص أوساط قيادية سيادية على تأكيد الدعم الكامل للعهد حكماً وحكومة، وعلى التنويه بوجود “سيبة” ثلاثية يعكسها الواقع الحكومي وتتمثل برئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ومعه من يؤيده من تغييريين وسنّة “عروبيين”، والقوى السيادية التي تتصدرها “القوات اللبنانية” ومعها حزب “الكتائب”، فيما يبدو “الثنائي الشيعي” أقرب إلى التعاطي “عالقطعة” مع الحكومة ككل، وأحياناً أشبه بمعارضة من الداخل، وهو أمر غير سليم ولا ينبغي أن يتخطى سقفاً معيناً، باعتبار أن زمن الفيتوات انتهى والكلمة الأخيرة للأكثرية، بمعزل عن نغمة الميثاقية التي تم تحويرها وتحويلها إلى شماعة مذهبية ضيقة.

يقول أحد الوزراء، إن وزير المالية ياسين جابر يتمايز بهدوء ملحوظ، بل إنه الأكثر تحفظاً بين وزراء الثنائي، ويناقش بالحد الأدنى لا سيما في العناوين السياسية، فيما تلعب وزيرة البيئة تمارا الزين دور رأس الحربة متقدمة على وزيري “حزب الله” ركان ناصر الدين ومحمد حيدر في الدفاع عن سلاح “الحزب” تحت شعار المقاومة. وتحبك معه الطرفة مضيفاً: إنها تلعب في الحكومة الحالية دور وزير الثقافة السابق محمد المرتضى الذي كان محسوباً على الرئيس بري، لكنه كان يتصدر المواجهة دفاعاً عن “حزب الله”، علماً أن لا أحد يشكك في خبرة الزين ومقدراتها العلمية.

ومن الواضح أن ثمة بعضاً من التمايز بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة في كيفية مقاربة بعض الأمور وليس في المسائل الاستراتيجية والأساسية. وتشير الأوساط إلى أنها تثق عميقاً بالرئيس العماد جوزاف عون، الذي تمكن من استعادة هيبة مفقودة للرئاسة، وأثبت أن هذه الهيبة عندما تتوافر، تعوّض ما يشكو منه البعض من تراجع في صلاحيات الرئاسة، فكم بالحري عندما يتمتع الرئيس بدعم شعبي واسع وعربي ودولي صريح.

والملفت أن الرئيس سلام يتجنب الخوض تفصيلاً في عناوين سيادية حساسة، مكتفياً بالتذكير بالبيان الوزاري وخطاب القسم، فيما الرئيس عون أكثر وضوحاً، لكنه في الوقت عينه يدعو إلى التروي والاعتماد على عامل الوقت، لأن الأمور ستصب في نهاية المطاف حتماً في استحقاق حصر السلاح بيد الشرعية ومؤسساتها.

ومن هنا، فإن بعض الشطحات، على غرار ما حصل مع نائب رئيس الحكومة طارق متري لا يؤثر على الخط الحكومي العام، ولا على العلاقة بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، لكن الحذر مطلوب ومعه التحذير حيال أي تراخ ولو غير مقصود في موضوع حصرية السلاح، والذي يبقى العنوان الأكبر والأخطر، ومكمن الخطر في محاولات “حزب الله” افتعال الإشكالات، مستغلاً التناغم مع الرئيس بري حكومياً، في رهان على تنفيس اندفاعة العهد، مقابل استغلال التطورات الأمنية الميدانية لتبرير حجته برفض التخلي عن السلاح، على غرار احتلال إسرائيل النقاط الخمس وادعاء حماية الأهالي في المناطق الحدودية الشرقية والشمالية الشرقية، في مواجهة هجمات قوى السلطة الجديدة في سوريا.

هذا الأمر يجعل بعض الحكومة تنكفئ عن أولوية استعادة السيادة لتنصرف إلى التركيز على الإصلاح وترتيب الأوضاع الاقتصادية والمالية، علماً أن لا شيء مهمّاً سيتحقق في هذا المجال على الصعيد الواسع والجذري، إذا ما استمر واقع الدويلة في موازاة الدولة. ولذلك لا بد من أن تقتنع الحكومة بأن السيادة الكاملة للدولة ومن دون أي شريك في القرار وفي السلاح هي أولوية أقله في موازاة الاهتمام بالشؤون الأخرى، لأن دولة لا تؤمن بسيادتها بشكل واضح وحاسم، لا يمكنها أن تفرض هذه السيادة أداءً وواقعاً. فكيف يمكن إقناع “حزب الله” بالتخلي عن سلاحه طالما أن الحكومة تتردد في مواجهته بهذا المطلب.

أما الكلام على الاحتلال الإسرائيلي للنقاط الخمس واستمرار الغارات جنوباً وبقاعاً، فلا بد من التذكير بأن خروقات اتفاق وقف إطلاق النار تصدر عن اسرائيل وعن “الحزب” في آن واحد، مع فارق أن إسرائيل تستغل الواقع لمواصلة اعتداءاتها، بينما يتمسك “حزب الله” بعنوان المقاومة من دون أن يطلق رصاصة واحدة، ما يؤكد أكثر فأكثر أن الهدف من احتفاظه بالسلاح هو للاستقواء به على الداخل.

وتشير الأوساط السيادية البارزة، إلى أن الضغوط الأميركية إلى تفاقم، باعتبار أن الرئيس ترامب لا يقدم شيئا لأي دولة من دون مقابل ملموس، وهذه الضغوط تتدرج من رفض توفير أي مساعدات ولو على شكل قروض حتى من المؤسسات الدولية المانحة التي لواشنطن الكلمة الأقوى فيها، سواء للإعمار أو للاستثمار، طالما أن الدولة اللبنانية لم تملك بعد حصرية السلاح في مختلف الأراضي اللبنانية، مروراً بطرح أسئلة حول المساعدات الثابتة للجيش اللبناني، والضغط لجر لبنان إلى مفاوضات سياسية مع إسرائيل، على قاعدة أن اتفاق الهدنة ما زال قائماً ولكن لم يعد كافياً لترسيخ هدوء دائم بين لبنان وإسرائيل، سواء سُمي تطبيعاً أو سلاماً غير معلن.

وتختم الأوساط بالدعوة إلى متابعة ما قد يبرز من ضغوط تتعلق بـ “الفضاء السيبراني” وما يتصل به من وسائل تواصل وتقنيات متطورة، باعتبار أن الولايات المتحدة تملك الشركات الأساسية المشغلة والمعنية وأن لإسرائيل حصة في هذا المجال

موقع جبيل الاقوى نقلا عن جريدة الانباء الكويتية ( الصحافي الزميل ناجي شربل) وتبقى للنائب الشاب زياد حليم الحواط كلمته المسموعة في المدينة وسيدعم لائحة تضم مناصريه وعلى أن تقابلها اخرى مدعومة من الوزير السابق واحد المرشحين الرئاسيين بعد 2022 جان لوي قرداحيومع تناول الجميع تقديم وجوه جديدة في محاولة لقطع الطريق على الرئيس السابق للبلدية (نصف ولاية بين 2007 و 2010 ) د، جوزف الشامي ابن عمة الحواط ونجل الرئيس التاريخي للبلدية د، انطوان الشامي فقد اقترح طبيب كسرواني ناشط في جبيل الدفع بنجل الشامي د، انطوان وهو طبيب الطوارئ في مستشفى سيدة مارتين المملوكة من والده والتي اسسها جده الذي كان يعرف بإسم طبيب الكتلويين لقربه من عميد الكتلة الوطنية الراحل ريمون إده على امل التجاوب يتبع…

للحصول على اخر اخبار لبنان والعالم عبر موقع Jbail al akwa news تواصلوا معنا على الرابط التالي:

موقع جبيل الاقوى: أكد النائب سيمون أبي رميا اهمية التعاون لتعزيز حقوق الانسان في لبنان وامكانية التواصل مع منظمات دولية لدعم إصلاح السجون، وذلك في خلال مشاركته في اجتماع لجنة “حقوق الإنسان” برئاسة النائب ميشال موسى وحضور النواب والمندوبة العامة لمنظمة Acatالسيدة ناتالي سيف وسفيرة المنظمة في لبنان أنطوانيت شاهين . مواضيع التعذيب وحقوق الانسان حضرت في اجتماع اللجنة . وكان شرح لقانون انشاء الهيئة الوطنية لحقوق الانسان، في انتظار استكمال المراسيم التطبيقية للقيام بالعمل المطلوب.كما تطرق البحث إلى المادة 47 من قانون أصول المحاكمات الجزائية التي اقرها مجلس النواب والمتعلقة بكيفية التحقيقات لدى الضابطة العدلية وسائر المواضيع المتعلقة بحقوق الانسان، بما فيها وضع السجون في لبنان من حيث الاكتظاظ والظروف المعيشية.